القاهرة الساحرة بماضيها وتاريخها، اللي هتشعر بيهم في كل ركن من شوارعها وحواريها سواء في وسط البلد أو في مصر القديمة. من الأزهر والحسين لحد قلعة صلاح الدين اللي هتشوف من فوقها القاهرة وجمالها. القاهرة زمان والقاهرة دلوقتي قدام عيون محمد، واقف وبين دراعاته عروسته الجميلة. تخيل وأنت بتبدأ رحلتك الجديدة مع حبيبتك وقدامك القاهرة الفاطمية بمساجدها وبيوتها التاريخية اللي حيطنها لو اتكلمت هتحكي عن جمال وروعة التاريخ اللي شهدت عليه.
القلعة كانت درع وحصن ومنيع لمدينة القاهرة وقلبها النابض لمدة 700 سنة، غير إنها بتشهد على تراث القاهرة من كتر الحكومات والحكام اللي مروا عليها على مر العصور المختلفة. لغاية وقتنا الحالي تعتبر واحدة من أجمل الحصون والقلاع الحربية في العصور الوسطى وموقعها المميز يخليك تشوف القاهرة مدينة الألف مئذنة.
فرح الأسبوع ده غالية ومحمد قرروا يرجعوا بالزمن ويتأملوا جمال القاهرة في أعظم أيامها يوم فرحهم. جهزوا ولبسوا إتجهوا للقلعة قبل غروب الشمس علشان يصوروا فوتوشوت العرسان قبل كتب الكتاب، المصور منجاوي عويس إختار الساحة المكشوفة للمسجد وأعلى سور القلعة، اللي بيطل على القاهرة من فوق، كأماكن أساسية لتصوير الفوتوشوت. الساعة الذهبية خلقت إحساس سريالي للصور، بذات الصور اللي قدر يلقط فيها أشعة الشمس وهي بتعدي ما بين الأعمدة والشبابيك. جمال الصور كان في تسليط الضوء على العمارة المملوكية الجميلة للمسجد والقلعة، وازاي قدر يخلق روح تاريخية، رومانسية، وسحرية.
إقرا أكتر: صور المغامرة في فرح حبيبة ويحيى في Matarma Bay راس سدر
غالية كان شكلها زي الأميرات في فستانها الميرميد الأبيض بقماشة دانتيل مطرزة، وفاتحة صدر على شكل قلب، وديل من التول. كانت لابسة هيد بيس رقيقة مع طرحة طويلة تول على شعرها الطويل المموج، اختارت ألوان المكياج الترابية وده ساعد إنه يظهر لون بشرتها الخمرية. محمد إختار بدلة سودة كلاسيكية تليق مع تيمة الفرح، مع البيبيونة السودة، والقميص الأبيض.
ساحة المسجد المكشوفة في وسطها الصحن، إتزينت وإتنظمت لإستقبال المعازيم بليل لحضور كتب الكتاب. زي ما القاهرة لها سحرها بليل، القلعة برضه لها سحرهاالخاص بيها بليل، وده اللي خلى منظمة الفرح تختار تيمة كلاسيكية رومانسية لديكور الصحن والساحة الخاريجية للمسجد. المكان اتنور بنجف وأباجورات أنوارها هادية إدوا إحساس رومانسي، كراسي المعازيم اتحطت جنب بعض إتجاه الصحن وقدامه كانت ترابيزة كتب الكتاب قاعدين وراها العرسان، الأهل، والمأذون. ورد بأحجام مختلفة من اللون الأبيض ملى المكان، الفازات، وبوكيه العروسة.
سماء القاهرة كحلية اللون فضل لونها يغمق لغاية ما كتب الكتاب بدأ، الكل قعد في مكانه مبتسم في صمت وحماس منتظرين أهم لحظة اللي فيها محمد هياخد غالية من إيدها علشان يبدأوا رحلتهم سوا.
متخصصين الفرح:
المكان: قلعة صلاح الدين الأيوبي
المكياج: دينا راغب
تصوير: منجاوي عويس
شعر: مايك نصري
فيديو: وليد جلال
منظم الفرح: Maisoon Lily
القاهرة الساحرة بماضيها وتاريخها، اللي هتشعر بيهم في كل ركن من شوارعها وحواريها سواء في وسط البلد أو في مصر القديمة. من الأزهر والحسين لحد قلعة صلاح الدين اللي هتشوف من فوقها القاهرة وجمالها. القاهرة زمان والقاهرة دلوقتي قدام عيون محمد، واقف وبين دراعاته عروسته الجميلة. تخيل وأنت بتبدأ رحلتك الجديدة مع حبيبتك وقدامك القاهرة الفاطمية بمساجدها وبيوتها التاريخية اللي حيطنها لو اتكلمت هتحكي عن جمال وروعة التاريخ اللي شهدت عليه.
القلعة كانت درع وحصن ومنيع لمدينة القاهرة وقلبها النابض لمدة 700 سنة، غير إنها بتشهد على تراث القاهرة من كتر الحكومات والحكام اللي مروا عليها على مر العصور المختلفة. لغاية وقتنا الحالي تعتبر واحدة من أجمل الحصون والقلاع الحربية في العصور الوسطى وموقعها المميز يخليك تشوف القاهرة مدينة الألف مئذنة.
فرح الأسبوع ده غالية ومحمد قرروا يرجعوا بالزمن ويتأملوا جمال القاهرة في أعظم أيامها يوم فرحهم. جهزوا ولبسوا إتجهوا للقلعة قبل غروب الشمس علشان يصوروا فوتوشوت العرسان قبل كتب الكتاب، المصور منجاوي عويس إختار الساحة المكشوفة للمسجد وأعلى سور القلعة، اللي بيطل على القاهرة من فوق، كأماكن أساسية لتصوير الفوتوشوت. الساعة الذهبية خلقت إحساس سريالي للصور، بذات الصور اللي قدر يلقط فيها أشعة الشمس وهي بتعدي ما بين الأعمدة والشبابيك. جمال الصور كان في تسليط الضوء على العمارة المملوكية الجميلة للمسجد والقلعة، وازاي قدر يخلق روح تاريخية، رومانسية، وسحرية.
إقرا أكتر: صور المغامرة في فرح حبيبة ويحيى في Matarma Bay راس سدر
غالية كان شكلها زي الأميرات في فستانها الميرميد الأبيض بقماشة دانتيل مطرزة، وفاتحة صدر على شكل قلب، وديل من التول. كانت لابسة هيد بيس رقيقة مع طرحة طويلة تول على شعرها الطويل المموج، اختارت ألوان المكياج الترابية وده ساعد إنه يظهر لون بشرتها الخمرية. محمد إختار بدلة سودة كلاسيكية تليق مع تيمة الفرح، مع البيبيونة السودة، والقميص الأبيض.
ساحة المسجد المكشوفة في وسطها الصحن، إتزينت وإتنظمت لإستقبال المعازيم بليل لحضور كتب الكتاب. زي ما القاهرة لها سحرها بليل، القلعة برضه لها سحرهاالخاص بيها بليل، وده اللي خلى منظمة الفرح تختار تيمة كلاسيكية رومانسية لديكور الصحن والساحة الخاريجية للمسجد. المكان اتنور بنجف وأباجورات أنوارها هادية إدوا إحساس رومانسي، كراسي المعازيم اتحطت جنب بعض إتجاه الصحن وقدامه كانت ترابيزة كتب الكتاب قاعدين وراها العرسان، الأهل، والمأذون. ورد بأحجام مختلفة من اللون الأبيض ملى المكان، الفازات، وبوكيه العروسة.
سماء القاهرة كحلية اللون فضل لونها يغمق لغاية ما كتب الكتاب بدأ، الكل قعد في مكانه مبتسم في صمت وحماس منتظرين أهم لحظة اللي فيها محمد هياخد غالية من إيدها علشان يبدأوا رحلتهم سوا.
متخصصين الفرح:
المكان: قلعة صلاح الدين الأيوبي
المكياج: دينا راغب
تصوير: منجاوي عويس
شعر: مايك نصري
فيديو: وليد جلال
منظم الفرح: Maisoon Lily